مستوطنون يحطمون شواهد قبور بمقبرة قرب المسجد الأقصى
وأظهر مقطع فيديو نشره المركز الإعلام الفلسطيني في منصة إكس الأضرار التي لحقت بالمقبرة بعد اعتداء المستوطنين على القبور وتحطيم شواهدها
وأظهر مقطع فيديو نشره المركز الإعلام الفلسطيني في منصة إكس الأضرار التي لحقت بالمقبرة بعد اعتداء المستوطنين على القبور وتحطيم شواهدها
وكان أحمد يصلي في المسجد ثم أخذ مصحف وبدأ يقرأ القرآن الكريم، وأثناء ذلك لفظ أنفاسه الأخيرة وهو في وضعية السجود.
كابنيت الحرب قرر السماح في الأسبوع الأول بدخول مصلين بأعداد تشابه التي كانت في السنوات السابقة، ثم عقد جلسات لتقييم الأوضاع
تُعد هذه الحملة من أفضل الحملات، تحديدًا في هذا التوقيت، ودعى المشرفون على الحملة الجمهور الى دعمها ونشرها عبر وسائل التواصل المختلفة.
ولفت نتنياهو في تصريح له، الى اننا "سنبذل قصارى جهدنا للحفاظ على حرية العبادة في المسجد الأقصى، مع الحفاظ بشكل مناسب على احتياجات الأمن والسلامة، وسنسمح للجمهور المسلم بالاحتفال بشهر رمضان".
وحذر ملك الأردن من خطورة استمرار الحرب على غزة والأعمال العدائية التي يمارسها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة والقدس.
ثمّن مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس ما قامت به دائرة الأوقاف الإسلامية وشؤون المسجد الأقصى المبارك
بث الاعلام الاسرائيلي يوم 28/2 بأنه تم نقل الصلاحيات بشأن دخول المصلين الى الاقصى المبارك خلال شهر رمضان من وزير الامن
صرح برلماني إسرائيلي، اليوم الجمعة، بأن "المسجد الأقصى برميل بارود وتصريحات الوزير إيتمار بن غفير، تشعل الأوضاع في مدينة القدس"، بحسب قوله.
وجاء هذا القرار بعد حديث الحكومة في الاسبوع الماضي حول تقييد دخول الفلسطينيين من الداخل والقدس للمسجد الاقصى، الحديث الذي اثار ضجة واسعة.
وقال مصدر أمني "هاجم مسلحون مسجدا في ناتيابواني الأحد عند حوالى الساعة الخامسة صباحا، ما أسفر عن مقتل عشرات" الأشخاص، فيما أفاد أحد السكان بأن "الضحايا جميعهم مسلمون، معظمهم من الرجال الذين تجمعوا في المسجد" للصلاة.
وأظهرت صور بثها التلفزيون الحكومي وصول الرئيس تبون إلى الجامع الذي يقع في الضاحية الشرقية للعاصمة الجزائر، من أجل الإشراف على افتتاح المسجد الذي يمتد على مساح
أعداد قليلة من المصلين تمكنوا من الوصول الى الأقصى واداء الصلاة فيه، معظمهم من كبار السن والنسوة.
الإجراءات التي تلوح بها حكومة الاحتلال لفرضها خلال شهر رمضان ومنع المصلين من الدخول للمسجد الأقصى المبارك لأداء شعائرهم الدينية من شأنها أن تفجر الأوضاع
شعار المفتي الحاج أمين "الأقصى في خطر" يتكرر بين الفينة والأخرى ويسبب اضطرابات وعنف. إن الأقصى هو العصب والشريان الأساس للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وعلينا أن نكون حذرين للغاية من المساس به
واكدت ان إغلاق الأقصى أمام المسلمين خلال شهر رمضان مرافق بالتحريض اليهودي برئاسة المتزمت بن غفير سيكون بمثابة سكب الوقود على الشرارات الموجودة أصلاً.
الشرطة الاسرائيلية تقترح نشر قواتها بساحة الأقصى المبارك طيلة شهر رمضان المبارك
وجاء هذا النقاش على خلفية عدم التوصل الى اتفاق بشأن القيود التي ستفرض على دخول الفلسطينيين من الضفة الغربية والمواطنين العرب من إسرائيل الى الحرم القدسي.
أما بخصوص دخول فلسطينيي 48 إلى الحرم القدسي، فالشاباك لا يضع أي قيود أو حدود، والشرطة تحدد الأشخاص المسموح لهم بالدخول من سن 45 سنة فما فوق، والوزير بن غفير يحددهم من عمر 70 عام فما فوق.
فإن الشاباك يرى بأنه يجب السماح بإدخال الفلسطينيين فوق 45 عاماً من الضفة الغربية للصلاة بالمسجد الأقصى خلال رمضان، بينما تعتقد الشرطة بأن المصلين يجب أن يكونوا فوق 60 عاماً،